في تدوينة نشرها اليوم عبر صفحته الرسمية، قال القيادي في التيار الديمقراطي هشام العجبوني اليوم الثلاثاء 7 جويلية 2020 بأنّ هناك حلول عديدة لحلّ الأزمة السياسية الحالية.
و جاءت تدوينة العجبوني كالتالي :
بكلّ تواضع… 😊
أعيد و أكرّر، ليس هنالك حلول عديدة لحلّ الأزمة السياسية الحالية :
* إمّا العمل على بناء جسور الثّقة بين مكوّنات الإئتلاف الحكومي، على أساس الوثيقة التعاقديّة التي أمضيناها، و عبر إرساء أغلبية برلمانيّة منسجمة مع الأغلبية الحكوميّة!
* إمّا الإنسحاب من الحكومة بالنسبة للأطراف التي عبّرت عن عدم رضاها على تركيبتها و تصرّ و تلحّ إصرارا على توسيع حزامها السياسي، رغم رفض الجهة المعنيّة بالتّوسيع المشاركة في حكومة « فاشلة » و « فاسدة »!
* إمّا سحب الثّقة من الحكومة و العمل على إيجاد أغلبية أخرى قابلة للحياة سياسيا!
وهذا ليس تعاليا و لا غرورا و لا تطاوسا و لا تطاولا، و لا يستدعي كل المقالات و التدوينات التي كُتبت و كميّة السبّ و الشّتم التي طالتني! 😉
A bon entendeur…
#دولة_قوية_و_عادلة
#الإنسجام_استحقاق