أعلن قيس سعيد، رئيس الجمهورية التونسية، الحرب على « الحرقة » من خلال ملاحقة الأطراف الإجرامية التي تتاجر بالبشر عبر تنظيم رحلات الموت.
وقامت السلطات الأمنية بمداهمات على معظم السواحل التونسية طوال الأيام الماضية، مما أدى لإيقاف عدد كبير من العناصر الإجرامية المتورطة في عمليات « الحرقة ».
ويأتي تحرك رئيس الدولة بعد التذمرات الإيطالية من هذه الظاهرة التي أخذت أبعادا كبيرا للغاية خلال الأشهر الأخيرة.
- Advertisement -