قرّرت المستشارة المكلفة بالاعلام برئاسة الجمهورية السابقة السيّدة رشيدة النيفر مغادرة مهامها كناطقة رسمية لرئاسة الجمهورية بعد ان قدمت استقالتها من منصبها.
و نشرت السيّدة النيفر عبر حسابها الخاص تدوينة كالتالي :
» اغلق اليوم هذا الحساب الرسمي لأعود لحسابي الخاص فمرحبا بكل صديقاتي و أصدقائي مجددا #على العهد باقون. »
و حسب اذاعة خاصة فإنّ السبب الرئيسي للإستقالة يعود إلى عدم رضاها عن طريقة العمل داخل ديوان رئاسة الجمهورية وليست لها ايّ علاقة بقيس سعيد و قد تم تم تقديمها منذ فترة وامس فقط تمّت الموافقة عليها رسميا من طرف رئيس الدولة. .
- Advertisement -